04 فبراير 2011

قالوا لى ..

قالوا نعي أنك تراقب وتشاهد ما يجري بالميدان
لكن لمـاذا تستكين بين أروقة المكان؟..
ألا يحرك ما يجري في الساحة قلمك لكتابة سطران؟..
قلت أفضل أن أبقى متابع ومراقب لما سيكون وكان
الاتجاه غير واضح المعالم ومتجه نحو عدم الاتزان
هناك من يثير القلاقل ويرغب في قلب الميزان
لتحقيق مآرب بعيدة جداً عن الأمن والإيمان
ما أخشاه حدوث واحد من الإثنان..
لاحال سىء بقي مع طول الزمان
ولا جديد يبعث على الراحة والاطمئنان..
وننتهي بحال لا يرضاه إنس ولا جان ..!!!!

ليست هناك تعليقات: