19 ديسمبر 2010

مِن جَديــــــــــد

أعود مع عودة ابتسامتى لى .. فقد عادت لعودة روحى !
وكأنها كانت مرهونة بها ..
والآن ليعد قلمى هو الآخر ..
ما عاد يهمه الآن سوى الانطلاق مثل صاحبه ..
ومع الانطلاق تظل الحدود التى رسمها لنفسه قديما كما هى ..
تتساءلون : أين الانطلاق مادامت الحدود كما هى ؟؟!
أجيب : أن تمضى وأنت واثق خير من أن تمضى وأنت قلق .
.........